قسم الدفاع والتأييد

تختلف النماذج العلمية والاجتماعية المختلفة للأشخاص ذوي الإعاقة. تمتلك النموذج الاجتماعي نظرة مناسبة وضرورية للأشخاص المصابين بالتوحد. على عكس النموذج الطبي، يناقش النموذج الاجتماعي العقبات الاجتماعية والهيكلية والجسدية والعقلية في المجتمع التي تعيق تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من التواجد بشكل كامل في المجتمع. على الرغم من أن هذا النموذج يشير إلى الاضطرابات الجسدية والعقلية للأشخاص، إلا أنه لا يعتبرها نقائص. بدلاً من ذلك، يلوم البيئة التي لم تكن مستعدة لاستضافة أشخاص وأفكار مختلفة وتخدم فقط مجموعة محددة من البشر.

1. إعداد وثائق مسبقة
2. تعديل القوانين والتوجيهات وما إلى ذلك.
3. مراقبة تنفيذ القوانين
   يجب تنفيذ هذه النقاط الثلاثة بتركيز على الدعم ومكافحة عدم المساواة وتحسين الوصول والتطوير بناءً على الفصول الثمانية من اتفاقية الأمم المتحدة بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.

• • رفع الوعي والقبول الاجتماعي
  • تدريب الأشراف والمنظمات ذات الصلة على اضطراب طيف التوحد
  • رفع الوعي للأسر والأشخاص المعنيين بالقوانين القائمة للأشخاص ذوي التوحد